
من الجدير بذكره أنه عندما تتبع نفقاتك الشهرية عليك حساب النفقات أو الفواتير الشهرية الثابتة مثل: الغاز والبقالة وتناول الطعام والأمور الترفيهية وغيرها العديد من الأمور، كما يجب تتبع النفقات المتغيرة حيث من الممكن أن تتغير البيانات المتعلقة بالنفقات عن كل شهر، بالإضافة إلى تتبع النفقات الاختيارية أو التقديرية التي تشمل الجوانب غير الضرورية من اجل البقاء على قيد الحياة مثل الهوايات والاشتراكات.
معرفة رأس المال والذي يؤدي إلى معرفة وجود فائض نقديّ لإدارة التدفقات النقديّة.
هذا التنوع يجعلها مثالية للمستخدمين ذوي الاحتياجات المالية المعقدة أو أولئك الذين يفضلون واجهات سطح المكتب.
فكر أيضًا في بدائل ذات تكلفة أقل، فإن كان لعب الجولف هو هوايتك، فربما بإمكانك تأجيله حاليًا واستبداله بالسير لمسافات قصيرة لتستطيع العودة لممارسته عندما يتيسر الحال.
كن واقعيًا في تقديراتك؛ لا تضغط على نفسك بأهداف مالية غير قابلة للتحقيق.
الأفضل من ذلك أن تفتتح حساب "وديعة لأجل محدد"، والذي يمنحك أكبر نسبة عائد على المال، لكن يظل المال محجوزًا لفترة تحددها أنت كي لا تستطيع سحب المال إلا في الظروف الاضطرارية.
تطبيقات الحاسوب التي تقدم خيارات ووظائف نور تخصيص وتحكم شاملة لإعداد ميزانية فعالة، بما فيها ميزات التكامل مع الحسابات المصرفية والتقارير التفصيلية، الأمر الذي يجعلها خياراً مثالياً للمستخدمين الذين يرغبون بواجهات سطح المكتب والمستخدمين ذوي الاحتياجات المادية المعقدة.
من خلال تنظيم أموالك، ستتمكن من التحكم في نفقاتك، التخلص من القلق المالي، والبدء في بناء مستقبل أكثر استقرارًا.
لا تنتظر الظروف المثالية لتبدأ؛ ابدأ اليوم بخطوات بسيطة. اجلس لبضع دقائق، قم بتقييم وضعك المالي، وابدأ بإعداد خطتك.
ادخر الأموال الزائدة من دخلك لعمليات الشراء المستقبلية أو حالات الطوارئ. حدد قيمة إدارة الميزانية الشخصية الأموال التي تتبقى لك بعد تسديد النفقات الثابتة الأساسية شهريًا، وضع خطة إنفاق متزنة لاستغلال تلك الأموال على نفقاتك اليومية والمستقبلية المتغيرة؛ هل ترغب مثلًا في شراء سيارة أو دفع مصاريف الجامعة بعد عدة أشهر؟ ابدأ الآن في الادخار من أموالك ليتوفر لك المبلغ المستحق بحلول الموعد المأمول.
فواتير المرافق (الإنترنت، الهاتف، الهاتف المحمول، الماء، الغاز… إلى آخره)
يمكن للمستخدمين من خلالها تعيين حدود للإنفاق لفئات مختلفة، مثل البقالة والترفيه والنقل لضمان بقائهم ضمن حدود إمكاناتهم.
باختصار، إدارة الميزانية الشخصية بفاعلية تتطلب الالتزام والتخطيط المسبق، فيجب على كل فرد اتباع استراتيجيات إدارة الميزانية الشخصية المذكورة آنفاً، وتحفيز نفسه لتحقيق الأهداف المالية التي يسعى إلى تحقيقها، فمن خلال اتباع هذه الاستراتيجيات يمكن للفرد الاستفادة من ميزانيته الشخصية بشكل أكبر وتحقيق الثراء المالي والراحة النفسية.
يشير الدخل إلى مصدر التدفقات النقديّة التي يتلّقاها الفرد وهي بداية التخطيط الماليّ للفرد، ومن مصادر الدخل الشائعة ما يأتي:[٣]